أهفو إليكَ وأنتَ في طيّ النَّوى
تهفـو إليّ ، وحبلُنا مفتـولُ
والناسُ لا يدرونَ عن أشواقنا
والبعدُ عنكَ على الفؤادِ ثقيلُ
والليلُ..مسرحُ لوعتي وصبابتي
تتسـابق الآلامُ وهو يطولُ
يغفو على كفّيْ- لطول تأملي
- قلمي ، وأعجزُ ما الذي سأقولُ؟
أأقولُ : إنكَ قد سكنتَ بخاطري؟
فالأمـرُ حقٌَ لا يُفيدُ دليـلُ
أأقولُ : أنّ الفكرَ مشغولٌ بكم
أو تجهلونَ بأنّه مشغـولُ؟!
لا تسـألوا عن سـرَّ شوقي
إنني اشتـاقُ، لكنْ ليس لي تعليلُ.
تهفـو إليّ ، وحبلُنا مفتـولُ
والناسُ لا يدرونَ عن أشواقنا
والبعدُ عنكَ على الفؤادِ ثقيلُ
والليلُ..مسرحُ لوعتي وصبابتي
تتسـابق الآلامُ وهو يطولُ
يغفو على كفّيْ- لطول تأملي
- قلمي ، وأعجزُ ما الذي سأقولُ؟
أأقولُ : إنكَ قد سكنتَ بخاطري؟
فالأمـرُ حقٌَ لا يُفيدُ دليـلُ
أأقولُ : أنّ الفكرَ مشغولٌ بكم
أو تجهلونَ بأنّه مشغـولُ؟!
لا تسـألوا عن سـرَّ شوقي
إنني اشتـاقُ، لكنْ ليس لي تعليلُ.